 |
| تعريف البرامج النسائية وأشكالها وأدوارها |
بحث عن البرامج النسائية :
محتويات البحث :
(1) تعريف البرامج النسائية .
(2) أشكال البرامج النسائية .
(3) التخطيط للبرامج النسائية .
(4) دور البرامج النسائية .
(5) المراجع .
تعريف البرامج النسائية :
هي مجموعة البرامج الموجهة للمرأة بمختلف مراحلها العمرية ، وتهدف إلى تهيئة بيئة اجتماعية تمكينية لإعداد كي تصبح متمكنة اجتماعياً أو اقتصادياً وقادرة علي القيام بأدوارها المختلفة ، وتتمتع بالمساواة في القيمة والكرامة والحقوق وتشارك بفاعلية في بناء أسرتها ومجتمعها من خلال توفير البرامج المتكاملة وبما يضمن تنمية قدراتها ، وتعزيز مشاكرتها في كافة مجالات الحياة ، والمحافظة علي حقوقها ومعالجة قاضايها واستثمار طاقتها في مختلف المجارات ، وإزالة أي شكل من أشكال التمييز ضدها ، وتوفير الحماية لها .
إضافة إلى المساهمة في بناء مجتمع واثق واقتصاد مستدام ومنفتح وقادر علي التنافس عالمياً من خلال تفعيل مساهمتها في ازدهار المنطقة وتقدمها ، وبناء قاعدة عريضة من الأعمال والمشاريع التي تزيد من حركة عجلة النمو الاقتصادي وذلك من خلال إطلاق البرامج الهاتفية التي تسهم في تمكين المرأة في مختلف المجالات .
ومعظم برامج النساء علي الشاشات العربية ( حتى الفقرات الخاصة في برامج أخرى ) تري المرأة بعين واحدة ، فلا تهتم إلا بالشكل الخارجي وكل ما يتعلق به من لباس وأدوات تجميل وإرشادات طبية تمكن المرأة من الحفاظ علي رشاقتها بعيداً عن الاهتمامات الأخرى .
لا يعني هذا ضد الاهتمام بهذه التفاصيل فهي جزء مهم في حياة المرأة بل للمجتمع كله ، لكن تكريس برامج النساء لها وحدها يذهب نا نحو اعتقاد أن المرأة كيان ودور أساسي في حياتنا فهي تحتاج برامج تلفزيونية من آخر تنحصر صورة المرأة خلاله في مفردات الأنوثة وتفاصيلها وجزئياتها .
فتحقيق برنامج ناجح يحمل الفائدة يعني أن يقوم علي إيداع من لهم معرفة واسعة أساسها العلم والقراءات الاجتماعية الواسعة التي يمكنها أن تقدم حلولاً لكل ما يحيط بالمرأة من وقائع صعبة .
أشكال البرامج النسائية :
تعد الأشكال والقوالب الفنية التي يمكن من خلالها تقديم المضمون الإعلامي الموجه للمرأة وتشمل الآتي :
1- البرامج الدرامية :
اتفق الباحثون علي أن أصل الإنجليزية ( Drama ) مشتقة من الكلمة اللاتينية ( DRAM ) والتي تعني باللغة العربية ( أن يفعل ) وبهذا يكون معني الدراما " هي قصة تؤدى أو تعمل وتقدم للجمهور ويقوم بعرض هذه القصة مجموعة من الممثلين مع بعض الوسائل الفنية من ديكور وإضاءة وصوت أو مؤشرات صوتية .
ويمكن أن تقدم هذه القصة علي المسرح أو الراديو ، في السينما أو في التلفزيون وتتجسد البرامج الدرامية في عدة أعمال كالمسلسلات والأفلام .
أ- المسلسلات :
جاء تعريف المسلسل في قاموس علوم الإعلام والاتصال أنه " عبارة عن برنامج درامي شعبي تجري أحداث القصة فيه علي حلقات تتميز عن السلسلة التي تعرض شخصيات ثابتة تواجه في كل جزء مغامرات مختلفة " .
ويقدم المسلسل في شكل ثلاثة أو خماسية أو سباعية أو خمسة عشر أو ثلاثين حلقة أو ما يزيد ، ويمكن تعريف دراما المسلسلات التلفزيونية علي النحو التالي :
" هي عمل فني يتكون من عدد من الحلقات التلفزيونية المنوالية ، تتوحد في الفكرة والأهداف وتحتوي علي الشخصيات التي يجمعها صراع ما ، ويدور حول موضوع قيمي أو إنساني ، وتلعب فيه ثقافة الشخصيات والبيئة الثقافية دوراً مهما في التحكم بالصراع ، وضبط المواقف والتصرفات " .
ب- الأفلام :
تعد الصورة المرئية ( الأفلام ) الركيزة الأساسية في التلفزيون فوجودها ليس عنصراً جمالياً فحسب ، بل عنصراً إعلامياً وظيفياً ، تضفي باشتراكها مع الصوت وتسهل عملية الإدراك لدي المشاهدين ، والصورة المرئية أحسن الوسائل الإعلامية المقنعة ، فهي لغة عالمية .
إذ تجعل الأفكار أكثر تقبلاً ووضوحاً لدى الجمهور المستهدف ، فقد دلت الاختبارات السمعية والبصرية علي أن استيعاب الفرد للمعلومات يزداد بنسبة 35% عند استخدام الصوت والصورة في وقت واحد ، وأن مدة الاحتفاظ بهذه المعلومات تصل إلى 55% وبهذه الخاصية ) الصوت والصورة ) يفوق التلفزيون وسائل الإعلان الأخرى كلها .
وفي التلفزيون لابد أن يكون التعليق منسجماً مع طبيعة الصورة وتتحرك مع حركته ، ولذلك لابد أن يدرك القائم بالاتصال أن الأهداف التي يصبوا إليها في العمل التلفزيوني تكون أسيرة الصورة ومتطلباتها .
ولهذا يميل القائمون علي صياغة الأخبار في النشرات التلفزيونية إلى تفصيل الأخبار التي يمكن تغطيتها بالصورة المرئية علي الأخبار التي لا يمكن الحصول علي صور لها ، فوجود شرائط فيلمية سينمائية ، فيديو ، لاسيما لأي حدث من الأحداث من شأنها أن تزيد فرصة هذا الحدث حتى لو كانت قيمة الأخبار مخفضة ، غير أن توافر الأفلام مع الأحداث الأخر ، فإن معايير انتقاء الأخباء الأخرى تدخل لتحديد أي منها سيتم بثه .
2- برامج المنوعات :
تعرف برامج المنوعات علي أنها ترفيهية ، تتضمن مشاهد منفصلة ومتتالية في صور ، أغاني ورقصات ، وألعاب ، ومسابقات ، والمادة الدرامية القصيرة .
ومن خلال هذا التعريف يمكن تحديد ملامح برامج المنوعات بأنه : برنامج خفيف المضمون ترفيهي بالدرجة الأولي ، يضم عدداً من الفقرات المتنوعة .
خصائص برامج المنوعات :
- خفة المضمون :
تتسم برامج المنوعات بأنها ذات مضمون مثل المنوعات الغنائية والموسيقية ، العروض الفاكهية ، الدراما الخفيفة ، المسابقات ، الطرائف ، الأمثال والحكم الشعبية ، والمواقف الإنسانية المسلية .
- الترفيه :
ترتبط برامج المنوعات غالباً بالترفيه في أوسع معانيه التي لا يمكن حصرها إلا أن هذا الارتباط الوثيق بين برامج المنوعات والترفيه كهدف عاجل لا يمنع أن تكون هذه البرامج ذات أهداف آجلة من خلال استخدامها لنشر القيم والأفكار والسلوكيات البناءة ، ومواجهة المشكلات الاجتماعية بشكل غير مباشر ، أو اكتساب الجمهور المعارف والمعلومات الخفيفة وفي مثل هذه الحالات يصبح الترفيه وسيلة وغاية في حد ذاته .
- تنوع الفقرات :
بمعني أن الحلقة الواحدة من البرامج تضم أكثر من فقر ، تختلف فيما بينها من حيث الشكل والمضمون ، والأسلوب الخاص بتحقيق الترفيه وجذب الانتباه ، فقد تكون الفقرة الأولي عبارة عن موقف كوميدي ، وتليها فقرة أخرى تتمثل في مسابقة ، ثم فقرة تضم أغاني وموسيقى ، مع مراعاة تناسق الموضوع وملائمة تسلسل فقراته .
3- البرامج الدينية :
هي برامج تهدف إلى نشر الوعي الديني ، وشرح أسس ومبادئ الدين ، تحتوي علي الأحاديث واللقاءات والندوات وكذا التمثيليات والمسلسلات ، وذلك لغرض التوعية والتوجيه .
وكثيراً من المحطات تعمل علي تخصيص جزء من برامجها لتغطية الوقائع والمناسبات الدينية إضافة إلى تقديم الفقرات والبرامج التي تعالج القضايا الدينية .
إن أهم ما يميز مضمون البرنامج الديني هو إسناده علي الشريعة وتوثيقه علي أساس ديني كالرجوع للقرآن الكريم أو الحديث النبوي الشريفي ، وغالباً ما توكل مهمة إعداد البرامج الدينية إلى شخص مثقف دينياً أو علي الأقل ذي معرفة بالقضايا الدينية ، لأن هذه البرامج تحتاج إلى تفاعل المعد مع النص الذي يكتبه بالإضافة إلى صيغ البرنامج بصيغة خاصة تعكس تدين المعد ثقافته بالدرات الدينية .
وقد تتضمن البرامج الدينية تقديم بعض التعليمات الخاصة بمناسك العبادات وكذلك من الممكن أن تطرح بعض المواضيع للنقاش من وجهة نظر دينية مع عدد من رجال الدين وذوي الاختصاص .
هذا بالإضافة إلى أنواع وأشكال أخرى للبرامج الموجهة للمرأة نذكر منها ما يلي :
(1) البرامج الحوارية :
- تأخذ أشكال المقابلة أو اللقاءات .
- تعتمد علي حوار المذيع مع ضيف أو أكثر وتبرز وجهة نظر واحدة .
- حوار حول معلومة والحصول علي المعلومة من المتخصصين .
- حوار " رأي " للحصول علي رأي في قضية معينة .
- حوار مع شخصية .
مثال توضيحي :
- برنامج حوار صريح .
- برنامج ليلتي ، الشريعة والحياة .
- حوار خاص - بالعربي - بلا حدود .
(2) برامج المنوعات :
هي البرامج التي تضمن ترفيها وإبهاراً مثل : الأغاني ، الفواتير ، نجوم الفن وتعتمد علي الإبهار في الديكور والإضاءة والتصوير والتقديم والإخراج . وتضم برامج المنوعات والمسابقات والحفلات والاستعراضات .
مثال توضيحي :
- برنامج من سيربح المليون .
- الفوازير .
- ستار أكاديمي .
(3) المجلة :
تضم بداخلها عدة أشكال برامجية .
مثال توضيحي :
- مجلة لها - مجلة سيدتي - مجلة المرأة العربية .
(4) البرامج المتخصصة :
يقسم حسب الموضوع أو الفئة المقدمة : برامج الأسرة ، برامج المرأة ، برامج الطفل والشباب ، برامج دينية .
مثال توضيحي :
- برامج العمال - برامج الاعاقة - البرامج الريفية .
(5) البرامج الدرامية :
- مجموعة مشاهد تعبر عن قضية أو مشكلة في صورة مسلسلة .
- برامج تضم مشاهد درامية لطرح مشكلة ما .
مثال توضيحي :
- كافة المسلسلات والسهرات .
(6) البرامج التعليمية :
هي البرامج التي تقدم مناهج دراسية أو معارف باستخدام وسائل الإيضاح وتضم : برامج تعليمية منهجية ، برامج معارف عامة مثل اصنعها بنفسك ، عالم الحيوان .... .
مثال توضيحي :
- البرامج التعليمية - عالم البحار - أصنعها بنفسك .
التخطيط للبرامج النسائية :
من أجل تقديم وعرض برامج جيدة وجلب أكبر عدد من مشاهدات يجب وضع خطة جيدة لضمان سيرورة العمل ونجاح البرامج .
فيمكت ترتيب فقرات لبرامج المرأة علي النحو التالي :
1- إشارة للبرامج .
2- مقدمة ترحيبية وعرض زوايا البرنامج .
3- فاصل موسيقى .
4- الفقرة الصحية .
5- فاصل موسيقى .
6- إرشادات عامة ( موضة ، تجميل ) .
7- فاصل موسيقى .
8- تعليم الطبخ .
9- فاصل موسيقى .
10- التدبير المنزلي ( ديكور ) .
11- فاصل موسيقى .
12- مشاكل وحلول .
13- فاصل موسيقى .
14- الأسرة والمجتمع .
15- فاصل موسيقى .
16- اختتام البرنامج .
17- إشارة البرنامج .
دور البرامج النسائية :
1- المرأة والتعليم :
في النصف الأخير من القرن العشرين بدأت المرأة العربية تكتسب حقوق كحق التعليم وحق العمل وكسب العيش ، " الاعتراف بها كيان قانوني وما يتبع ذلك من حقوق وواجبات أسوة بالرجل " ، فثمة تغيرات جوهرية طرأت علي الواقع النسائي العربي خلال السنوات الخمسين الماضية تمثلت في العديد من الجهود الحكومية وغير الحكومية للنهوض بوضع المرأة العربية .
وذلك في إطار التغيرات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية التي شهدتها المجتمعات العربية المعاصرة ، وقد نتج عن ذلك زيادة مطردة في نسبة الفتيات المتعلمات في الوطن العربي ، علماً أن هذه الكمية الملحوظة في عدد النساء المتعلمات " ليست في حد ذاتها دليلاً علي التغيير الجوهري في الوضع الاجتماعي للمرأة ، فهي مازالت تواجه كثيراً من العقبات التي تحول دون انطلاقها بكامل قدراتها ومواهبها للمشاركة في صياغة شكل المجتمع العربي وعلاقاته .
فالمرأة عند حصولها علي مستوي معين من التعليم ، تسعي جاهدة للاستفادة من المؤهلات التي حصلت عليها ، ما يعني أن التعليم يعد من أبرز العوامل التي ساعدت المرأة علي تغيير صوتها التقليدية والتخفيف من وطأة العادات والتقاليد المفروضة عليها لجهة الحذر من دخولها ميدان العمل ، فالتعليم مكن المرأة من الحضور في مختلف مجالات الحياة العامة وهيأها للقيام بأدوار عديدة وجديدة .
وليس التعليم وحده هو السبب في دخول المرأة ميدان العمل والنشاط الاقتصادي بل ثمة عوامل أخرى طارئة ساهمت في ولوجها هذا الميدان ، أبرزها التحولات التي طرأت علي البني الهيكلية لاقتصاديات البلدان العربية والتي لم تتم إلا بمساهمة جميع فئات المجتمع نساء ورجالاً ، الأمر الذي أدى إلى زيادة في مساهمة المرأة العربية .
ويجب أن نفرق بين التعليم كمتغير أساسي وبين الوسائل المطبوعة والوسائل المرئية ، فمن الواضح أن جمهور الوسائل المطبوعة يحتاج إلى نوع أو قدر معين من المهارات ، ولكن أي شخص يمكنه أن يكون من جمهور الراديو والتلفزيون والسينما ، ولهذا يفترض وجود ارتباط كبير بين التعامل بين الجريدة أو المجلة أو الكاتب ودرجة التعليم وحينما ظهر الراديو نظر إليه القائمون علي التعليم بتفاؤل علي اساس أنه الوسيلة التي تصحح الوضع .
وتوسع نطاق المعرفة والتعلم ، وحيث أن الناس الذين كانوا بسبب الأوضاع الاجتماعية غير قادرين علي إرواء ضمأهم إلى المعرفة لعدم مقدرتهم علي اكتساب مهارات القراءة ، أصبحوا بفضل الراديو قادرين علي اكتساب المعرفة وتتبع مجريات الأمور والأحداث الجارية من خلال البرامج الإخبارية والتعليمية وبرامج الأحداث الجارية .
إلا أن بعض الدراسات أظهرت أن الاستماع للبرامج متصل اتصالاً كبيراً بمستوي التعليم ، فالمتعلمون يختارون البرامج الجادة في حين يختار الأقل تعليما البرامج الترفيهية الخفيفة . في الحياة الاجتماعية كما في الحياة الاقتصادية ، بعدما كانت مساهمتها تقتصر علي المجال الزراعي .
2- المرأة والعمل :
واجهت المرأة نوع من التمييز الجنسي علي مدى القرون الطويلة لأسباب عديدة ترتبط بالتركيب الاجتماعي والديموغرافي للمجتمعات العربية وكذلك الاقتصادية والسياسية السائدة .
وفي بداية السبعينات ، بدأت بعض الحكومات العربية تتحد عن الحاجة إلى " التغيير لجهة إدخال المرأة في قطاع التنمية علي أساس المجتمع العربي لا يمكنه المضي قدماً علي طريق التطور الاقتصادي والسياسي والاجتماعي من دون تغيير أوضاع المرأة العربية .
وجاءت هذه اليقظة العربية علي أثر إعلان الأمم المتحدة " السنة العالمية للمرأة " عام 1975 والتي استمرت لتصبح عقداً كاملاً للمرأة حت منتصف الثمانينات .
أما في التسعينات كان موضوع المرأة محور اهتمام عدد كبير من المؤتمرات الدولية التي نظمتها الأمم المتحدة ، وأبرزها مؤتمر السكان والتنمية في القاهرة عام 1994 ، ومؤتمر التنمية الاجتماعية في - كوبن هاجن - 1995 ، ثم توجهت هذه الجهود المتواصلة لمساندة وتحسين وضع المرأة في العالم بعقد المؤتمر العالمي الرابح بيجين عام 1995 ، حيث تمت مراجعة مدى تطبيق استراتيجية النهوض التي وضعت في نيروبي ، وصدر عن المؤتمر برنامج عمل يدعو إلى إزالة العقبات التي تعترض تحقيق المساواة بين الجنسين وتتمتع المرأة بكامل حقوقها وزيادة مساهمتها في كافة أشكال الإنتاج وكافة الأعمال الهادفة إلى إنماء المجتمع .
إن خوض المرأة في مجالي التعليم والعمل يشكل دليلاً واضحاً علي تقدمها وتحررها ، فهي بما أحرزته من تقدم هام في مجال التعليم قد أدى إلى تحسن واضح في ما تمتلكه من المهارات والمعرفة اللازمة لتنافس في سوق العمل ، إلا أن معدل نشاطها الاقتصادي ما يزال من أدنى المعدلات في العالم ، علماً أنها نصف الموارد البشرية العربية .
المراجع :
اسماعيل عبد الحافظ العبسي ، رسالة ماجستير في علوم الإعلام والاتصال ، استراتيجية الاتصال الثقافي في دراما المسلسلات التلفزيونية العربية ، جامعة الجزائر ، 2013 .
عظيم كامل الجميلي ثناء اسماعيل العاني ، صناعة الأخبار الصحفية والتلفزيونية ، دار صفاتء للنشرو التوزيع ، ط1 ، عمان ، 2012 .
علي عبد الرحمان ، فنون ومهارات العمل في الإذاعة والتلفزيون ، عالم الكتب للنشر والتوزيع ، ط1 ، القاهرة ، 2008 .
عاصف حميدي ، العمل الإذاعى والتلفزيوني مفتايح النجاح وأسرار الإبداع ، 2004 ، ط1 .
سمير عبد العزيز كرامي ، الصحافة النسائية في الوطن العربي ، النهضة العربية .
منى سعيد الحديدي سلوي إمام عادل ، الإعلام والمجتمع ، الدار المصرية اللبنانية ، المكتبة الإعلامية ، ط1 ، القاهرة ، 2004 .
تعليقات